مباراة القمة أمس الأول المقامة في تنزانيا سبقتها احداث وهي هروب المريخ من أداء المواجهة بحجج واهية وهي عدم بث المباراة علي الهواة مباشرة و وجد المريخ ضالته في الهروب من الملعب وذلك بسبب خوفه من سباعيات الهلال والمريخ لو أداء هذه المباراة كان يحدث ما لا يحدث عقباه و هي الهزيمة من الهلال بالخمسات أو الستات أو السبعات و كانت هذه الهزيمة سوف تسجل في سجلات التاريخ اكبر انتصار للهلال علي المريخ و سوف تحفظ الأجيال هذه الهزيمة النكراء ، والمريخ معروف عنه هو فريق الهروب و أكد ذلك للجماهير التنزانية و المواقع الاسفيرية التي كانت حاضر لمشاهدة مباراة تليق بمستوي الكرة السودانية والمريخ أراد تبيض وجهه أمام جماهيرية عندما تقدم بطلب لي رئيس بعثة الهلال بي تنزانيا لأداء مباراة ودية عصر غدا و رأي أنا و اي شخص حر في آراءه أن يوافق الهلال علي هذه المباراة بشرط أن يكون هنالك كأس يسمي كأس الهروب حتي يقدم للفائز و المريخ بعيش في اسوأ ظروف مالية وإدارية ، كان حق التلفزة كان بحل مشكلة للمريخ كان يتصلوا بي السوباط أو العليقي لدفع هذه التكلفة
والمريخ شني حملة علي الاتحاد العام علي تلفزة المباراة و بذلك يكون اصدقاء الامس أعداء اليوم ، للعلم فقط المريخ هرب أكثر من ثلا مرات أمام الهلال مباراة سليمان عبدالقادر و مباراة زيكو الشهيرة و مباراة الوالي بداعي الحج و هذه هي المباراة الرابع ، كان الله في عون المريخ و نسأل الله أن يحل أزماتها لأنهم الند التقليدي و إن تنفك الضائقة المالية لنادي المريخ حتي يشارك في كأس الأندية الأفريقية.
خطة أخيرة
سال معلم الصف التلميذ ما هو الفرق بين الهروب و الزوغة جاوب التلميذ الزوغة ما تجي عديل ام الهروب تحضر و تفتش لأسباب واهية ، ولنا عودة ان شاء الله.
