محمد عبد القادر يكتب .. حجزت لنفسها مقعد. (فيرست كلاس) في وجدان الشعب.. تاركو.. (التكايا)…
لكن تاركو ظلت ترد على كل هؤلاء بتحمُّل الأذى، والانصراف أكثر لخدمة هذا الشعب وتقديم ما يقيل عثرته في زمن الحرب والمرض والجوع والمسغبة،
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.