ثنائية مرعبة على الإطلاق ..القائد عبد الواحد نور و السلطان أحمد دينار .. بقلم : محمد يوسف دمبوري
إلى الأمام فخامة السلطان احمد حسين أيوب علي دينار سلطان عموم دارفور الأعداء انهزمو واقعيآ وعادوا مستخبئين خلف الكيبورد بأزياء مختلفة يا حفيد الأسود وسليل أمة الفور العريقة لا تنشغل بأبطال الأسافير هولاء قلوبهم فقد البصيرة بكثرة الحقد والغيرة سبب لهم الإكتئاب والإرهاق
وحقيقتا تقدمك المستمر لجمع الصف وترميم الشواغر سبب لأعداء الإنسانية والحق الخوف والهلع بكاء وخوف الحاسدين وهم أعداء السر والعلن والرجرجة وأقول لك انت قوي بشعبك وتاريخك وعزتك وقوتك السديد لأنك محمي بترسانة الرجال والنساء الأمة الفوراوية و
من الذي بإمكانه ان يهزك ويعطل مساعيك هولاء لم يخلقوا بعد ، ظهورك مع المرعب / عبدالواحد نور أو الكنز المفقود في محاور السياسه السودانية الذي يبحث عنه كل الأطراف وفي كل المستويات محليآ واقليميآ ودوليآ
للحاقدين وآلهة الإستبداد واعداء التحرر لأنهم يخافون من الأقوايا لأنكم لستم دومية في أيديهم ولستم أتباع مستعمرات والقبب
الاعداء انهزمو في كل المحاور وفشلت مخططاتهم لتركيع هذه الأمة وقادتها لذلك خلال هذه الأيام سخرو منصات ومداد الفرفرة والعجز للنيل منكم .
وأنتم على علم أنكم القمة ومن الذي بإمكانه التطاول على الجبال وفعليا أنتم معالم عالية وشامخة كشموخ مهجتنا جبل مرة وعطائكم كبير للسودان ودارفور على غرار سعة جبل مرة المتسعة
ونؤكد لفخامة قادتنا أن أقلامنا مسخرة في خدمة قيادات هذه الأمة .
